مركز العودة الفلسطيني يحصل على عضوية في مؤسسات الأمم المتحدة
حصل مركز العودة الفلسطيني اليوم وبعد معركة دامت قرابة الخمس سنوات في أروقة الأمم المتحدة على الصفة الاستشارية (Consultative Status) في لجنة المنظمات غير الحكومية التابعة للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (ECOSOC) .
وبعد تصويت الدول ال١٩ الأعضاء، حاز المركز على أصوات ١٢ دولة هي (السودان، الصين، تركيا، إيران، باكستان، فنزويلا، كوبا، موريتانيا، جنوب أفريقيا، نيكاراغوا، أذربيجان، غينيا) فيما رفضت ثلاث دول فقط هي (أمريكا، إسرائيل، أوروجواي) وامتنعت كل من (روسيا واليونان والهند) وتغيبت (بروندي)..
وبعد فشل المحاولات الإسرائيلية - الأمريكية رغم كل التحشيد والاتصالات التي أجريت، والمداخلة المطولة التي تليت، والاتهامات التي لفقت، نال المركز العضوية، وسجل في تاريخه امتيازاً جديداً على طريق تفعيل وتصعيد قضية اللاجئين الفلسطينيين إلى أعلى وأرفع المحافل الدولية الممكنة حتى نيل حقوقنا. وبهذه المناسبة لابد من توجيه شكر خاص للبعثة الدبلوماسية السودانية في نيويورك، ومندوبها في لجنة المنظمات غير الحكومية، الذين دعموا الطلب دعماً مطلقاً، وطلبوا التصويت لقطع الطريق على محاولات التعطيل الإسرائيلية، كما لا ننسى شكر الدول التي صوتت بنعم، والتي حسمت الملف بالقبول.
حصل مركز العودة الفلسطيني اليوم وبعد معركة دامت قرابة الخمس سنوات في أروقة الأمم المتحدة على الصفة الاستشارية (Consultative Status) في لجنة المنظمات غير الحكومية التابعة للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (ECOSOC) .
وبعد تصويت الدول ال١٩ الأعضاء، حاز المركز على أصوات ١٢ دولة هي (السودان، الصين، تركيا، إيران، باكستان، فنزويلا، كوبا، موريتانيا، جنوب أفريقيا، نيكاراغوا، أذربيجان، غينيا) فيما رفضت ثلاث دول فقط هي (أمريكا، إسرائيل، أوروجواي) وامتنعت كل من (روسيا واليونان والهند) وتغيبت (بروندي)..
وبعد فشل المحاولات الإسرائيلية - الأمريكية رغم كل التحشيد والاتصالات التي أجريت، والمداخلة المطولة التي تليت، والاتهامات التي لفقت، نال المركز العضوية، وسجل في تاريخه امتيازاً جديداً على طريق تفعيل وتصعيد قضية اللاجئين الفلسطينيين إلى أعلى وأرفع المحافل الدولية الممكنة حتى نيل حقوقنا. وبهذه المناسبة لابد من توجيه شكر خاص للبعثة الدبلوماسية السودانية في نيويورك، ومندوبها في لجنة المنظمات غير الحكومية، الذين دعموا الطلب دعماً مطلقاً، وطلبوا التصويت لقطع الطريق على محاولات التعطيل الإسرائيلية، كما لا ننسى شكر الدول التي صوتت بنعم، والتي حسمت الملف بالقبول.
0 التعليقات
